Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
لقد عمل الموقع طيلة أزيد من نصف السنة على نشر حلقات دراسة "مسلسل تصفية المنظمة الماركسية ــ اللينينية المغربية "إلى الأمام": الأحداث، السيرورات، الأطروحات، الملابسات و النتائج"، وهي الحلقات التي تعرضت بالدراسة و التحليل و النقد لتاريخ عمل البعض على طمسه كليا و كأن لا وجود له، في حين عمل البعض الاخر على انتقاء ما يعتقد أنه به قد يحجب، من جهة، راهن إفلاسه السياسي و الإيديولوجي، و من جهة أخرى، قرابة أربعة عقود من التخلي و القطع مع الأسس السياسية و الإيديولوجية لمنظمة "إلى الأمام"، و خطها الاستراتيجي الثوري.
نضع اللحظة أمام كل المناضلين والقراء، اخر حلقة من دراسة "مسلسل تصفية منظمة "إلى الأمام" "، وهي حلقة الاطروحة الرابعة التي تحمل عنوان: "نظرية الاختراق الديمقراطي السرفاتية ــ الاختراق والاختراق المضاد"، وتتألف من جزئين، الأول بعنوان: " الاختراق الديمقراطي"، والثاني بعنوان: "الاختراق المضاد، السقوط والانبطاح"
اضغط لقراءة المزيد
-
ينشر الموقع عددا خاصا من نشرة "الشيوعي" التي تضمنت مجموعة من الخلاصات والتوصيات وكذا خطة عمل مصادق عليها من طرف ما سمي ب "ندوة الفرع بالداخل" التي انعقدت بتاريخ 28 ــ 29 ــ 30 يناير 1983 للبث في وثائق ما سمي ب "إعادة البناء".
اضغط لقراءة المزيد
-
يختم موقع 30 غشت هذا الطور الأول 1980 ــ 1985 من وثائق "إلى الأمام" المرحلة الثانية: 1980 ــ 1994 : الخط التحريفي، بنشر وثيقة تعتبر من الوثائق الأوائل التي صاغتها قيادة ما سمي ب "إعادة البناء". الوثيقة تحمل عنوان: “المهام العاجلة لمنظمتنا".
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.