Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
من المعلوم أن منظمة "إلى الأمام" كانت تصدر مجموعة من المنشورات، سواء خاصة بها، أو مشتركة مع منظمة "23 مارس"، وكان لبعض هذه المنشورات طابعا مركزيا، وأخرى كانت تصدرها بعض فروع المنظمة بالخارج (انظر قائمة "بيانات ومنشورات منظمة "إلى الأمام" على الموقع)
ومن بين هذه المنشورات التي صدرت بشكل مشترك بين فرعي منظمة "إلى الأمام" ومنظمة "23 مارس" بفرنسا، هناك نشرة "الطريق الوحيد" التي ينشر موقع 30 غشت عددها الثامن (عدد خاص) الصادر في غشت 1973.
لقراءة هذا العدد، اضغط على صورة الغلاف
-
ضد الأساليب الخاطئة في الصراع السياسي
بيان توضيحي حول الإشاعات الأخيرة
تقديم للوثيقة:
بصدور هذه الوثيقة اليوم، تكون قد مرت أربعون سنة على كتابتها و توزيعها، و هي الوثيقة التي تلت صدور بيان 9 يونيو 1980، الذي وقعه مجموعة من الرفاق، اللذين رفضوا مخطط ما سمي ب "إعادة البناء"، و أكدوا على ضرورة تطبيق شعار الخط الثوري الداعي إلى "التقييم الشامل و إعادة البناء" مع إشراك كل أعضاء المنظمة و مناضليها بالداخل و الخارج في عملية التقييم مع توفير كل الشروط للقيام بذلك، بما يعني تطبيقا سليما للمركزية الديموقراطية و توفير أدوات التعريف بالمواقف من خلال أدوات النشر (نشرة داخلية، نشرة جماهيرية ...).
اضغط لقراءة المزيد
-
كما سبق أن تم الإعلان عن ذلك، ينشر موقع 30 غشت إحدى الوثائق التي تعود إلى المرحلة التحريفية (1980 ـــ 1994) من تاريخ منظمة "إلى الأمام"، وهي وثيقة مجلة "إلى الأمام" السلسلة الجديدة، عدد 11 ــ 12ــ يناير 1987.
لقراءة هذا العدد، اضغط على صورة الغلاف
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.