En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
ينشر موقع "30 غشت"، الوثيقة الثالثة من الملف الأول "اليمين الجديد: من الإصلاحية إلى خط الردة"، من ملفات "وثائق الصراع داخل منظمة إلى الأمام". و هي وثيقة ـ تعميم داخلي لمنظمة "إلى الأمام" بخصوص العناصر التخريبية التي عملت على تفكيك و ضرب المنظمة من الداخل، بتقديمها من جهة، معطيات حول المنظمة للأجهزة البوليسية أثناء الاعتقال، و لعملها، من جهة ثانية، على التهجم على المنظمة و خطها الماركسي اللينيني الثوري، و كذا العمل على نسفها و تخريبها و نشر الأكاذيب حولها لتصفية رصيدها الثوري، و إلحاقها بجوقة مسلسل الإجماع و الإصلاح.
بهذا الصدد، أنظر على موقع "30غشت"، نص "بيان الردة" لزعيمي اليمين المهزوم: "بيان من داخل السجن المركزي بالقنيطرة ـ إلى الشباب المغربي و الرأي العام الديمقراطي" في 22فبراير 1980، الذي يؤكد ملموسا الأهداف التدميرية لأصحابه بزعامة المشتري بلعباس و المنصوري عبدالله. و انظر كذلك، نص وثيقة أبراهام السرفاتي التي فيها يقدم اعترافه بنزعاته البرجوازية الصغيرة، و بأخطائه اليمينية في تحالفه مع عناصر الردة و التخريب : "حول بعض التأملات النقد الذاتية الأولية لسنة 1979" في 17مارس 1980.
هكذا إذن، و بعد أن ذكر التعميم ببعض الممارسات الانتهازية التخريبية لزعيمي خط الردة منذ اعتقالات 1976، خلص إلى اعتبار تصرفات العنصرين (المشتري بلعباس و المنصوري عبدالله) عدائية للمنظمة و للحركة الماركسية اللينينية و لمجموع الحركة الثورية المغربية، مع تأكيد المنظمة في تعميمها الداخلي على ضرورة "الرد السياسي الصارم.... لدحض أطروحتهما اليمينية التصفوية"
لقراءة التعميم الداخلي للمنظمة، اضغط على العنوان أسفله
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.