En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
في سياق التفاعل مع المعارك النضالية التي تخوضها الجماهير الكادحة المغربية في مختلف مناطق البلاد ضد النظام الكمبرادوري وسياساته اللاوطنية واللاديموقراطية واللاشعبية ،والتي تمثل منطقة الريف طليعتها الصدامية الآن، ومن قلب الثراث النضالي للشعب المغربي البطل نهدي هذه الباقة من الأناشيد الثورية إلى جماهير الريف ومناضليها داخل السجون وخارجها وإلى كل الجماهير المناضلة.
موقع 30 غشت
مجموعة 48 – 1972:
لنا يارفاق لقاء غدا
لنا يا رفاق لقاء غداسنأتي ولن نخلف الموعدا
فهذي الجماهير في صفناودرب النضال يمد اليدا
سنشعلها ثورة في الجبالسنشعلها ثورة في التلال
وفي كل شبر سنبعثهانشيدا يجدد روح النضال
فلا السجن يوقفنا والخطوبوليس يهدم عزم الشعوب
طغاة النظام مضى عهدهموشمسهم آذنت بالغروب
هذا النشيد من إبداع الحركة التلاميذية بمدينة واد زم، المدينة المناضلة التي عرفت إحدى أهم الانتفاضات الشعبية ضد الاستعمار الفرنسي وذلك سنة 1948 . وقد عرفت المدينة سنة 1972 كباقي المدن المغربية حركة نضالية تلاميذية قوية ضد النظام الكمبرادوري، وفي أوج هذه المعركة النضالية أبدع التلاميذ المناضلون هذا النشيد الثوري الذي أصبح نشيدا يتغنى به كل المناضلين الماركسيين ـــ اللينينيين المغاربة . وقد صدحت حناجر المعتقلين الماركسيين ـــ الليننيين المغاربة به داخل السجون والمعتقلات، وخلال المحاكمات كما حصل في محاكمة غشت 1973 بالدار البيضاء ومحاكمة يناير 1977 بنفس المدينة. وتوجد صيغ مختلفة في غناء هذا النشيد توجد على شبكة الأنترنيت.
الحركة التلاميذية بالرباط (1972)
عم بضوي الشمس
عم بضوي الشمس عل الأفكار الحرة
عم بضوي الشمس عن النضال والثورة
هيا يا عمال يا رمز النضال
هيا يا فلاح يا رمز الكفاح
هيا يا تلميذيا رمز التجديد
هيا يا طالبيا رمز التوحيد
هيا يا فتاةيا رمز الحياة
من قلب السجون ينبع الثوار
هيا يا ثوار حطموا الأسوار
حطموا الأسوار رمز الاستعمار
كسروا الأغلال رمز الاستغلال
عم بضوي الشمس عل الأفكار الحرة
عم بضوي الشمسعن النضال والثورة
هذا النشيد من إبداع الحركة التلاميذية بمدينة الرباط سنة 1972. خلال هذه السنة عرفت المدينة التي كانت عاصمة للنضال التلاميذي وطنيا، تطورا هائلا في المعارك التي خاضتها ضد النظام الكمبرادوري، مساهمة إلى جانب الحركة الطلابية آنذاك في تأجيج تناقضات النظام الكمبرادوري . وفي سياق الحملات القمعية التي كانت تتعرض لها الحركة الماركسية – اللينينية المغربية ابتداءا من يناير 1972، تلك الحملات التي مست العديد من التلاميذ والطلبة المناضلين، وفي سياق النضال التضامني الذي فجرته الحركة التلاميذية المطالبة بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وفي إحدى التجمعات العامة للحركة التلاميذية التي كانت تعقد بثانوية الليمون بالرباط ،ويحضرها تلاميذ وتلميذات ثانويات نزهة ، عمر الخيام، حليمة السعدية، عائشة، الحسن الثاني، مولاي يوسف، يعقوب المنصور، ابن رشد، المالقي، مدارس محمد الخامس، النهضة و الأيوبي بسلا، تم لأول مرة التغني بهذا النشيد الذي ذاع صيته وطنيا من خلال الحركة التلاميذية والطلابية. ومن المعروف أنه في 22 ابريل من هذه السنة اعلنت الطلائع الثورية للحركة التلاميذية بالمغرب عن تأسيس "النقابة الوطنية للتلاميذ" والإعلان عن برنامجها الوطني .ويوجد هذا النشيد مغنى على شبكة الأنترنيت.
قصيدة عن الثورة الريفية:
عبد الكريم
تحت نير الاستعماروفي ليل القهر والعار
صرخ عبد الكريمفنهض جيش الثوار
كان جيش الشعب الأولألهب الريف الأحمر
نارو بنادق أنوالفزع الأسبان وفر
أصبح الريف كالعرينحرب الشعب لا تقهر
في سنة إحدى وعشرينكانت حملة الأنصار
رغم حلف المستعمرينوالحصار والطيران
كتب عبد الكريمملحمة للأجيال
هذه القصيدة من إبداع الشاعر المناضل عبد اللطيف الدرقاوي،أستاذ اللغة العربية سابقا بثانوية ابن رشد بالرباط، و أحد مؤسسي منظمة "23 مارس" التي انشق عنها ليؤسس إلى جانب آخرين فصيل "لنخدم الشعب"، عرف بخطابته داخل الجامعة. وقد كتب عبد اللطيف الدرقاوي هذه القصيدة عن عبد الكريم الخطابي، وعن ملحمة معركة أنوال ،من داخل مجموعة المعتقلين السياسيين الماركسيين ـــ اللينينيين المغاربة الذين حوكموا خلال غشت 1973. القصيدة معروفة كثيرا وقد غناها سعيد المغربي وذاع صيتها، إلا أن صيغة أخرى في غنائها اعتمدت لحن أغنية "نداء لينين" الروسية لا يعرفها إلا القليل، وهي اللحن الأصلي للقصيدة والأجود لأنه حماسي ويتمشي مع طابع القصيدة النضالي. توجد القصيدة مغناة بصوت سعيد المغربي بشبكة الإنترنيت.
مجموعة 139 – 1974 ـــ 1976:
نشيد زروال
زروال زروال يأيها الشهيديا وجه عيدنا يا فجرنا الجديد
لنا لقاء غدا على طريقنصرنا الأكيد
هذا نضالنا هذا كفاحنايا شعلة الصمود
هذا نضالنا هذا كفاحنايكسر القيود
زروال زروال ذا شعبنا الأسيريكسر القيود ويبدأ المسير
لنا لقاء غدا على طريقنصرنا الأكيد
هذا نضالنا هذا كفاحنايا شعلة الصمود
هذا نضالنا هذا كفاحنايكسر القيود
زروال زروال الثورة الحمراءفي الغرب العربي تعانق الصحراء
وتفتح الطريقوترعب الأعداء
هذا نضالنا هذا كفاحنايا شعلة الصمود
هذا نضالنا هذا كفاحنايكسر القيود
زروال زروال يمينا لن نحيدولن نرضى بديلا عن الفجر الجديد
لنا لقاء غدا على طريقنصرنا الأكيد
هذا نضالنا هذا كفاحنايا شعلة الصمود
هذا نضالنا هذا كفاحنايكسر القيود
هذا النشيد تم إبداعه سنة 1977 من داخل السجن المركزي بالقنيطرة من طرف احد مناضلي المنظمة الماركسية ـــ اللينينية المغربية "إلى الأمام"، وقد عرف هذا النشيد لأول مرة بالصيغة الفرنسية مستوحيا لحنه من أغنية فرنسية(dis moi Céline ) ومختلفا عن الصيغة العربية من حيث الكلمات، الصيغة العربية إذن مستوحاة ومترجمة عن الفرنسية. توجد صيغة مغناة لهذا النشيد على شبكة الأنترنيت.
مجموعة مكناس 1977:
زغردي يا أمي يا أم الثوار
زغردي يا أمي يا أم الثوارمكناس حبلى بالأحرار
زغردي فالفجر دم ونارزغردي لتسمعك كل الأطيار
إفرحي يا أمي فأنا امشينحو الشمس بالإصرار بالإصرار
فصوتي جميل وقلبيأنبأني بأكبر انتصار بأكبر انتصار
فأنا صامد مناضل فخوربكل الثوار بكل الثوار
ملعون من يخون العهدملعون حليف الاستعمار
هذا النشيد استوحاه مناضلو منظمة "إلى الأمام" و"23 مارس" الثورية ( الجناح الثوري لمنظمة “23 مارس" الذي كان يقوده الشهيد جبيهة رحال) بالسجن المدني بمدينة مكناس سنة 1977، و قد تم اقتباسه من أغنية بنفس الاسم توجد على شبكة الأنترنيت.
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.