Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

بيان سياسي للمنظمة الماركسية اللينينية المغربية "إلى الأمام" في الذكرى العاشرة للتأسيس ـ 30 غشت 1980

Pin it!

عشر سنوات من الكفاح و الصمود

 من جديد، و على نهج البيان السياسي الداخلي للذكرى التاسعة لتأسيس المنظمة الثورية "إلى الأمام"، ذكر بيان ذكرى التأسيس العاشرة بظروف نشأة الحركة الماركسية اللينينية المغربية، و على الخصوص منظمة "إلى الأمام" التي تبلورت ك"مشروع جواب على ضرورة تسلح جماهيرنا الكادحة... بأدوات الثورة الشعبية، و على رأسها الحزب المستقل للطبقة العاملة: الحزب الشيوعي المغربي المنشود" من "أجل الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، على طريق الثورة الاشتراكية"ـ

وقف البيان السياسي للمنظمة في ذكراها العاشرة للتأسيس بقوة و جرأة رافعا راية الصمود و "النضال المستميت من أجل بناء الحزب البرولتاري"، ضد الحملة المسعورة التي استهدفت "التشكيك في أهدافها النضالية" الكفاحية الثورية، و "...تصفية عموم الحركة الماركسية اللينينية" المغربية. حملة قادتها الأقطاب اليمينية ل "الأحزاب البرجوازية و البرجوازية الصغيرة المتشدقة بالاشتراكية" و "بعض الأقزام المرتدين، الذين لفظهم الخط الثوري" للمنظمة، "و زج بهم في مزبلة الإصلاحية". ليأتي البيان على سمات الوضع الرئيسية وطنيا، مؤكدا "استمرار عمالة الحكم الكمبرادوري للامبريالية..."، و "التواطؤ مع الصهيونية و نظام السادات ضد الشعب الفلسطيني"، و استمراره "في حربه العدوانية ضد الشعب الصحراوي..." و تحميله أعباء الأزمة الاقتصادية للجماهير الشعبية التي أبدت مقاومة نضالية طويلة النفس: "عمال صوماكا و لاسمير.."، " نضالات فلاحي ناحية مراكش" و "نضالات الطلبة" مع احتداد أزمة التعليم.

سجل البيان الانتصار الجزئي المتمثل في إطلاق سراح مجموعة من المعتقلين السياسيين و عودة بعض المنفيين، و الذي حاول "النظام الملكي الاستبدادي في بلادنا، نظام دكتاتورية الكمبرادور وملاكي الأراضي الكبار.."، تصويره "للرأي العام الوطني و الدولي" نهاية لقضية الاعتقال السياسي. لتدعو المنظمة إلى التعبئة في الداخل و الخارج و مواصلة "النضال من أجل إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، مدنيين و عسكريين...".

أعرب البيان السياسي ختاما عهد المنظمة "على أن تظل وفية لأهدافها الثورية التي سقط من أجلها شهيدنا عبداللطيف زروال و سعيدة المنبهي"، و ستواصل كفاحها "من أجل بناء أدوات الثورة الشعبية، و على رأسها بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة.." من أجل "القضاء على السيطرة الامبريالية و على الكمبرادور و ملاكي الأراضي الكبار و النظام الملكي الكمبروادوري الساهر على مصالحهم، و من أجل بناء الجمهورية الوطنية الديمقراطية الشعبية، على طريق الثورة الاشتراكية".

 

لقراءة البيان السياسي للذكرى العاشرة للتأسيس، اضغط على العنوان أسفله

الذكرى العاشرة.png

Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.