Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
تعتبر وثيقة "من أجل عزل الحكم الرجعي العميل، تعزيز الوحدة النضالية، تحقيق البرنامج الديموقراطي"، من أهم وثائق الفترة أعلاه. لأنها تأتي مباشرة بعد حملة القمع التي تعرضت لها المنظمة الماركسية-اللينينية المغربية"إلى الأمام" ابتداء من يوم 5 نونبر 1974 (يوم اعتقال الشهيد الرفيق عبد اللطيف زروال ثم بعد ذلك ابراهام السرفاتي، محمد السريفي) و انتهاء باعتقال مجموعة من خيرة أطرها الثورية المحترفة أيام 28 و29 و30 يناير1975 (عبد الله زعزاع، فؤاد الهيلالي، مصطفى التمساني، ادريس بنزكري...).
الوثيقة جاءت تأكيدا من المنظمة على الإستمرارية، فلا يفصلها عن اعتقال مجموعة يناير1975 سوى أيام قليلة، ثم إنها محاولة لتحيين تحاليل المنظمة عن الوضع السياسي العام في البلاد من خلال رصد لمختلف القوى السياسية و الحركة الجماهيرية و الحركة الماركسية اللينينية، و كل ذلك ضمن رؤية تحليلية دعائية توجت ببرنامج نضالي ديموقراطي الذي تضمن موقفا من قضية الصحراء.
اضغط لقراءة المزيد
-
في نهاية يوليوز العام 1974 أصدرت المنظمة الماركسية-اللينينية المغربية "إلى الأمام" منشورا تحت عنوان"حكم الحسن-عبدالله-الدليمي، حكم العطش والجوع و الطرد والسيمي" في ظل أجواء مشحونة كانت تعيشها مدينة طنجة، جراء انعدام الماء و معاناة جماهير طنجة من ذلك، و خاصة في الأحياء الشعبية من المدينة، حيث سقط 5 مواطنين موتى نتيجة العطش (1 في بني مكادة،2 في مرشان،1 في كسبرطا، 1 في المصلى).و في نفس الوقت كانت الطبقة العاملة في طنجة تتعرض لحملات الطرد، كما وقع في معمل"تيسمار" حيث تعرض 48 عامل للطرد (انظر المقال- التحقيق الصادربجريدة إلى الأمام العدد19 - يناير 1974 تحت عنوان"عمال تيسمار في مواجهة الباطرون و الإتحاد الرجعي"). كما عرفت ثانويات طنجة طرد 440 تلميذ، و كانت نسبة النجاح في الشهادة متدنية لحد أن الأغلبية من التلاميذ أصبحت مهددة بالطرد والعطالة.
اضغط لقراءة المزيد
-
عند نهاية 1973 بداية 1974، لوح النظام بقضية الصحراء، و أصبحت تدريجيا النقطة المحورية في الوضع السياسي المغربي. و قد التحقت الأحزاب الإصلاحية و الحزب التحريفي (التحرر و الاشتراكية) بالجوقة، مما استدعى إصدار موقف سياسي من طرف منظمة "إلى الأمام"، فجاءت افتتاحية جريدة "إلى الأمام" العدد 19 (يناير 74) تحت عنوان : "الموقف الوطني الحقيقي من الصحراء و مهام الحركة الجماهيرية و قواها الثورية و الديموقراطية" لتعبر عن موقف المنظمة و تحديد مهام القوى الثورية و الديموقراطية . و في شتنبر 1974، أصدرت المنظمة كراسا حول قضية الصحراء تحت عنوان "طريقان لتحرير الصحراء ". و قد ضم الكراس إلى جانب رد المنظمة، و جهة نظر لأحد قياديي منظمة 23 مارس (الراحل عبد السلام المؤذن) حول "مغربية الصحراء".
من افتتاحية العدد 19 للجريدة المركزية "إلى الأمام" إلى صدور الكراس وقعت مجموعة من المستجدات، منها :
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.