Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
تقديم
جاءت المقالة نظرة ثورية نقدية لتجربة ا ـ و ـ ق ـ ش الذي عجز عن تحديد التناقضات الطبقية و عن تجاوز خطه السياسي، و كذا انحباسه حين تصاعُدِ الحركة الجماهيرية الثورية. في حين غلب على الحزب تعويمه لكل التناقضات في تناقض واحد وَضَعَهُ بين "الدولة و الشعب" لسجن الحركة الجماهيرية الثورية تحت سقف الإصلاح و التوافقات
اضغط لقراءة المزيد
-
في بعض المعطيات التاريخية:
الوثيقة و التي لم يسبق أن تم نشرها من قبل، هي ترجمة لمخطوط أصلي وحيد مكتوب بخط اليد، و هي من جزأين: جزء عبارة عن وثيقة تحمل عنوان "المرحلوية أو النيومنشفية ـ إشارات حول أحد المظاهر الأساسية للفكر اليميني في الحركة الماركسية – اللينينية المغربية"، و جزء ثاني هو ملحق للوثيقة الأولى، يحمل عنوان "التناقض الأساسي و التناقض الرئيسي". هذا الأخير، جاء نتاجا لنقاش الوثيقة من طرف رفاق المنظمة في السجن المدني "غبيلة" بالدارالبيضاء.
اضغط لقراءة المزيد
-
مساهمة في التعريف بوثائق و تاريخ المنظمة الماركسية اللينينية المغربية "إلى الأمام"، و تعميما للفائدة، ننشر و لأول مرة وثيقة لم يسبق أن تم نشرها من قبل، و لم يطلع عليها من رفاق الجيل الأول للمنظمة إلا القلة. أما الجيل الثاني؛ فلم يطلع عليها و لم تكن معروفة لديه، و هي وثيقة "الثورة في الغرب العربي في المرحلة التاريخية من تصفية الامبريالية" الصادرة بتاريخ 4 مايو 1971. الوثيقة، لأهميتها السياسية و الإيديولوجية، تلقي الضوء على فكر منظمة "إلى الأمام" في فترتها الأولى من التأسيس، فترة 1970 ـ 1972، و هي هنا مترجمة إلى اللغة العربية عن نصها الأصلي باللغة الفرنسية.
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.