Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
في هذه الحلقة السابعة من الجزء الثالث، و التي تضم الجزء الثاني من "الجوهر الحي للماركسية أو الماركسية اللاماركسية". يقدم موقع 30 غشت الفصل العاشر الذي يحمل عنوان: "مساهمة في نقاش مشروع المراجعة النقدية لأبراهام السرفاتي" لصاحبها حسن الصعيب و التي صدرت على شكل حلقات بجريدة "النهج الديمقراطي" سنة 1997.
اضغط لقراءة المزيد
-
ضمن محور الاستراتيجية و التكتيك من "وثائق إلى الأمام: المرحلة الثانية 1980 ــ 1994: الخط التحريفي: الطور الأول 1980 ــ 1985”، الذي تم نشر ثلاث وثائق منه، و هي وثيقة "القضايا الاستراتيجية في الثورة المغربية"، و "التخبط السياسي نتيجة حتمية لمنهج الصراع بدون هوادة"، و "خلاصة ندوة الفرع بالداخل حول القضايا الاستراتيجية في خط المنظمة"، يقدم موقع 30 غشت الوثيقة الرابعة للخط التحريفي ضمن هذا المحور ، و هي وثيقة بجزئين و تحمل عنوان: "البرنامج العام والنظام الداخلي للمنظمة ــ مشروع جديد" الصادرة في شتنبر 1983. والتي ننشر منها اللحظة جزئها الأول: “البرنامج العام".
اضغط لقراءة المزيد
-
بعد أن تم نشر فصول كل من القسم الأول والثاني من الجزء الثالث، يبدأ موقع 30 غشت في نشر فصول القسم الثالث لهذا الجزء من دراسة "مسلسل تصفية المنظمة الماركسية ــ اللينينية المغربية "إلى الأمام" ".
الحلقة السادسة التي يقدمها الموقع للمناضلين والقراء، في إطار الجزء الثالث لهذه الدراسة، تتضمن جزءا أولا بعنوان "دفاعا عن الجوهر الحي للماركسية" من الفصل التاسع الذي يحمل عنوان: "الجوهر الحي للماركسية أو الماركسية اللاماركسية".
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.