Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
كان هذا النص معدا للنشر في يوم 24 يناير، ذكرى حظر المنظمة الطلابية المغربية: الإتحاد الوطني لطلبة المغرب (ا و ط م) في 24 يناير 1973، إلا أن ظروفا جد قاهرة حالت دون نشره يومها. وإذ ينشره موقع 30 غشت اليوم بقليل من التأخر، يقدم الموقع اعتذاره لكل قراءه ومتتبعيه عن هذا التأخر.
ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ
بمناسبة الذكرى الخمسون لتأسيس "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين"، التي تأسست في يناير 1971، عشية المؤتمر 14 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، والذكرى 48 لحظر "الاتحاد الوطني لطلبة المغرب"، الذي أقدم عليه النظام الكمبرادوري في 24 يناير 1973، يقوم موقع "30 غشت" بنشر وثيقة تاريخية تحت عنوان:
"الحركة الطلابية ومخاض نشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني بالجامعة".
تمت ترجمة النص من نسخة أصلية باللغة الفرنسية إلى اللغة العربية.
ويتطرق النص إلى مجموعة من الوقائع والأحداث والقضايا ذات الصلة بنشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني داخل الجامعة، وكذلك نشوء "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين" وتطورها، ويقف النص عند سنة 1975 عندما بدأ شعار رفع الحظر عن أ و ط م يعرف اتساعا نضاليا أفحم القوى الإصلاحية نفسها.

"موقع 30 غشت"
نص الوثيقة:
اضغط لقراءة المزيد
-
منذ انطلاقته، غشت 2015، دأب موقع 30 غشت على إحياء ذكرى استشهاد المناضلة الماركسية ــــ اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي. وذلك بالتعريف بالشهيدة، وبانخراطها في النضال الثوري، ضمن منظمة "إلى الأمام" وخطها الثوري، الذي كافحت واستشهدت لأجل انتصار مشروعه الثوري. دافعت الشهيدة عن الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري في أحلك ظروف القمع والرصاص، وفي أوج المعارك السجنية ضد نظام كمبرادوري رجعي مصاص للدماء. لم تختر سعيدة خلاصها الفردي، وهي أستاذة، في مغرب القهر والجوع والتقتيل، بل اختارت طريق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، طريق العمال والفلاحين والمسحوقين، ولم تتنازل وهي تحت سياط المجرمين القتلة، بل أعلنتها بشجاعة الثوار في وجه القتلة، وفي وجه الانهزاميين والانتهازيين ومروجي الأوهام:
"سأموت مناضلة"
وبمناسبة ذكرى استشهادها الثالثة والأربعون لهذه السنة، لن يفوت موقع 30 غشت التذكير بالشهيدة سعيدة، بنضالها وكفاحها وبظروف وسياق استشهادها. لهذا، يضع الموقع مجموعة من النصوص التي أصدرها الموقع منذ انطلاقته في غشت 2015.
(اصغط على صورة الغلاف لقراءة النص)
-
الطور الثالث من المرحلة الثورية
من اعتقالات 1974 / 1975 إلى الانفجار التنظيمي لسنة 1979 واستيلاء الخط التحريفي على قيادة التنظيم 1980.
* الأعضاء المتبقون في القيادة الوطنية للمنظمة بعد حملة اعتقالات نونبر 1974 / يناير 1975:
عضوين من الكتابة الوطنية: المشتري بلعباس عضو الكتابة الوطنية منذ الندوة الوطنية الأولى، وعبدالفتاح الفاكهاني الذي اعتقل في 8 مارس 72 وأطلق سراحه سنة بعد ذلك ليلتحق بالكتابة الوطنية، وعضو من اللجنة الوطنية الصافي حمادي الذي التحق بالقيادة في خريف 72. (سيلتحق بهذه القيادة بعد حملة الاعتقالات عبدالله المنصوري).
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.