Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.
Aller au contenu
" تشكل مهمة بناء حزب البروليتاريا الماركسي ــ اللينيني المهمة المركزية الحاسمة المطروحة على الماركسيين ــ اللينينيين في المرحلة الراهنة، من أجل قيادة النضال الثوري للطبقة العاملة و الفلاحين و الجماهير الكادحة و القوى الوطنية، لدك الحكم القائم و سيدته الإمبريالية. إن مهمة بناء الحزب هي إذن المهمة المركزية الراهنة لكل الماركسيين ــ اللينينيين : فهي البوصلة التي يجب أن ترشدهم في صياغة مهامهم الأخرى. تلك هي نقطة الانطلاق الضرورية الأولى في تحديد الخط السياسي بالنسبة للماركسيين ــ اللينينيين المغاربة.".
" من أجل خط ماركسي ــ لينيني لحزب البروليتاريا المغربي ".
-
استمرارا في نشر حلقات "القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية"، يقدم موقع 30 غشت الحلقة الرابعة من هذه الدراسة.
لقراءة الحلقة الرابعة وهي بصيغة PDF ، اضغط على الغلاف أسفله
-
يقدم موقع 30 غشت الحلقة الثالثة من دراسة بعنوان "القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية".
لقراءة الحلقة الثالثة وهي بصيغة PDF ، اضغط على الغلاف أسفله
-
في يوم 20 ماي حوالي الساعة 11 ليلا، انتزع الموت رشيدة الهلالي أخت الرفيق فؤاد الهلالي، بعد صراع مرير مع المرض والظروف السيئة للمستشفى الذي كانت ترقد فيه، حيث تسود العقلية التجارية والابتزاز في التعامل مع المريض وعدم الكفاءة، مما جعل التعامل مع المرض جاء متأخرا بعد انتظار طويل لنتائج التحليلات التي تم إرسالها إلى فرنسا.
ولدت رشيدة الهلالي في 2 مارس 1954، بحي القصبة (الأوداية) بالرباط، متزوجة من البروفيسور عبد الحفيظ الهاشمي، لها ثلاثة أبناء، هم الدكتورة مريم، محمد ويوسف.
عاشت رشيدة الهلالي ككل مواطنة مغربية في ظل سنوات الرصاص متابعة لنشاط أخيها النضالي، تحضر بعض المهرجانات والمسيرات، بل حتى ندوات، منها الندوة المنظمة من طرف الحركة الطلابية المغربية بكلية العلوم بالرباط، والتي حضرها أساطين الأحزاب الإصلاحية، ومنهم علال الفاسي ومحمد لخصاصي وغيرهما، وعرفت القاعة صراعا حادا حول القضية الفلسطينية بين القوى الإصلاحية وتيار اليسار الثوري الطلابي.
وباتصال مع الرفيق فؤاد الهلالي، وبعد تقديم واجب التعزية، سألنا الرفيق حول بعض المعطيات الخاصة بأخته رشيدة الهلالي، وبعد إلحاحنا، وافق بالإيجاب قائلا:
اضغط لقراءة المزيد
Ok
En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.